أشتاق إليك جدا كخلية كانت في قلبي وأخذوها مني بعيدًا عني،كأيقونة غالية كانت تزين رأسي وتمنحني السعادة والهناء لكني فقدتها،أبحث عنك في كل وجه أراه كل يوم لذلك أجدني أكره الخروج من البيت،لأني كلما رأيت رجلا أراه أنت،وأهم بالنداء عليك لكن الوهم يصبح حقيقة وخيالك الذي أعيش به يتسرب بعيدًا فأتراجع عن قراري،أوحشتني كما لم توحشني من قبل،أهواك كما لم أهوك من قبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق