15 نوفمبر 2011

نوفمبر 2011*****

هل أكتبك حلمًا خرافيًا صنعته كلمات أسطورة قديمة وأنا جالسة فوق كرسي خشبي صنعته يد تعيش في عصر المعجزات الفضائية؟!،أم أنك مستسلم تمامًا لصورتك المرسومة فوق أغلفة أهدابي،تعجبك هذه الصورة وهي ترتعش ألمًا وتصرخ بأعلي صوتها وأنا أغلق عيني عنها،لأنك لم تكن بالفعل خرافيا لكنك كنت عاديًا وأنا امرأة خرافية صنعتني أسطورة قديمة لكنها في الحقيقة تأخرت في الظهور.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق